جنوبيات
أهالي الطلاب الذين أرسلهم الأسير إلى الشمال اعتصموا أمام مسجد بلال بن رباح
العهد
أثار موضوع إرسال أحمد الأسير عدداً من الطلاب الفلسطينيين القاصرين من مخيم عين الحلوة إلى الشمال، ﻹخضاعهم لدورة تدريبية تمهيداً لإرسالهم إلى سوريا، موجة من الغضب لدى ذويهم الذين تجمعوا صباحاً أمام مسجد بلال بن رباح، مطالبين الأسير بإعادتهم فوراً. كما دخلت على الخط قوى إسلامية فلسطينية لمعالجة الأمر في أسرع وقت.
وعرف من الطلاب الذين أرسلهم الأسير الطالب في الصف المتوسط (م. ز)، فيما أشارت مصادر فلسطينية في مخيم عين الحلوة الى أن أعمار الطلاب تتراوح بين 14 و 16 سنة.