أدان أمين عام التنظيم الشعبي الناصري الدكتور أسامة سعد أشد الإدانة جريمة التفجير في الرويس في الضاحية الجنوبية التي أدت إلى سقوط العديد من الضحايا، ونتج عنها دمار كبير في البيوت والمحلات والمؤسسات. واعتبر سعد أن الأيادي الصهيونية تقف وراء هذه الجريمة بغض النظر عن أداة التنفيذ. ولعل الصهاينة أرادوا الانتقام لهزيمتهم النكراء في حرب 2006 من خلال ارتكاب جريمتهم ضد المدنيين في ضاحية المقاومة والصمود والانتصار،