في ظل أزمة المحروقات نقطة إيجابية لمحطات كورال من حيث تأمين المحروقات أكثر من غيرها.
يوماً بعد يوم تزداد معاناة المواطنين في الحصول على المحروقات وخاصة البنزين …
مافيات المحروقات تتحكم بالبلد وإلإشاعات اليومية ترهق أعصاب المواطنين ، ليبقى أسير التفتيش عن البنزين والوقوف في طوابير الانتظار أمام محطات يفتعل أصحابها ومن خلفهم أزمات الإنقطاع دون محاسبة أو رقابة فاعلة .
وحدها وفي أجواء كل هذه الأزمات المحطات التابعة لشركة كورال تلبي حاجات المواطنين جميعاً وبالرغم من أنها تشهد إزدحاماً دائماً لكن فرق العمل فيها قادرة على التعامل مع هكذا حالات بديناميكية ورحابة صدر .
من الصعب في هذه الأيام أن تجد شركة بحجم وطن على رأسها السيد أوسكار يمين وفريق العمل المساعد يلبون حاجات المحطات المنتشرة في أرجاء الوطن من شماله الى جنوبه وتعمل بكل ما يتوفر لها من طاقات بشرية ومخزون في زمن باتت الإشاعات وحرق اعصاب المواطن هي “الحل السحري ” لحيتان المال ومافيات السوق.